قال علي عليه‌السلام : إِنَّهُ لَيْسَ لِأَنْفُسِكُمْ ثَمَنٌ إِلَّا الْجَنَّةَ فَلَا تَبِيعُوهَا إِلَّا بِهَا؛ امير مومنان عليه‌السلام مي‌فرمايند: همانا براي شما بهايي جز بهشت نيست، پس به کمتر از آن نفروشيد. (نهج‌البلاغه، حکمت456)

سوال :

بعد سياحة ممتعة في رحاب رسائل بعض علمائنا الأعلام المتعلقة بتاثير الزمان والمكان على الأحكام الشرعية... اتسائل هل يسمى هذا التاثير المطروح تاثيرا حقيقيا على الاحكام ام انه كنائي؟ واذا كان كنائيانخلص بذلك الى نتيجة واضحة هي أن ما كان كنائيا وعلى سبيل المجاز فهو ليس بحقيقي.. فما أطلق عليه تأثير هو في الحقيقة ليس تأثيرا وليس له ادنى تاثير...
واذا قلنا تاثيرا الا ترى معي انه يضرب ثوابتنا واصولنا؟
وهل يمكن ان نقسم الأحكام الى ثابت ومتغير؟ واذا كان ذلك فما هو حقيقة المتغير؟
هل لكم ان تبينوا لنا رايكم الجليل في هذا الصدد...

آدرس: قم - بلوار محمدامين(ص) - بلوار جمهوری اسلامی - مؤسسه آموزشی و پژوهشی امام خمينی(ره) پست الكترونيك: info@mesbahyazdi.org